توقعات EMC: شبكة الإنترنت الخفية أداة إجرامية في 2015 ومصدراً أمنياً في 2016


لقد حان الوقت من السنة الذي نتطلع فيه قدماً نحو تحديد التوجهات التكنولوجية التي سيكون لها الأثر الأكبر في عام 2016. وأعتقد من وجهة نظري أن أنشطة تحليل المعلومات ومنهجيتنا الرقمية التي نتبعها في الحياة ستساهمان في تسريع وتيرة تحول العالم وطبيعة الأعمال. وسأسرد فيما يلي بعض السبل التي يمكن أن تكون مؤثرة خلال السنة المقبلة:

التوقع الأول: الأعمال الرقمية تشق طريقها إلى المكاتب الإدارية العليا

يدرك المدراء والموظفون أصحاب المناصب العليا بشكل متزايد القيمة الكبيرة للأعمال الرقمية والبيانات التي تنتجها، ولكنهم لا يزالوا دائماً بحاجة إلى جلب مدراء جدد متخصصين لدفع عجلة جدول الأعمال الرقمية في شركاتهم. ولكن هذا الوضع لن يستمر، إذ سيتم تعيين مدراء التكنولوجيا الرقمية وتكليفهم بتطبيق أحدث التقنيات وأفضلها، بهدف جعل منتجاتهم أكثر ذكاء وتوفير تجربة خدمات سلسلة لعملائهم. كما ستحتاج البيانات – وهي التراكمات الرقمية التي تنتج عن جميع هذه القدرات الجديدة- إلى التحليل والاستفادة منها لتحقيق المزايا التنافسية. وهذه الظاهرة غير مقصورة على القطاع التكنولوجي فحسب، بل إنها ظاهرة تشمل “كافة القطاعات”. وعلى الرغم من إدراك المدراء وكبار الموظفين أهمية ذلك بالنسبة لهم، فإنهم لا يزالون يتشبثون بالقرارات حول مخططات الهياكل التنظيمية والمهام والصراعات: هل سيكون مدير التكنولوجيا الرقمية تابعاً للمدير التنفيذي أم مدير المبيعات أم ….مدير المعلومات؟

التوقع الثاني: ستفوز الأجهزة التي يمكن ارتداؤها بالميداليات الذهبية الأولمبية

ستمثل أجهزة الاستشعار التي يمكن ارتداؤها فاتحة العهد الجديد للتغلب على بعض العقبات التي تعترض بعض الألعاب الرياضية.
يعتمد السباحون بالفعل على كاميرات تحت الماء لتحليل حركات السباحة، ولكن هذه الكاميرات لا توفر سوى رؤية محدودة. بينما ستكون أجهزة الاستشعار الحديثة المصممة خصيصاً لهذه الرياضة مثالاً واحداً فقط على الكيفية التي سيكون فيها عام 2016 عاماً للإنجاز الكبير للرياضيين الذين يستخدمون تحليل البيانات للقيام بأقصى أداء ممكن لهم. ستقدم شركات متعددة مثل شركة “نايكي” التي تطلق على البيانات لقب “الصوت الجديد الناطق باسم الرياضيين” المساعدة للرياضيين على الاستمرار بمسيرتهم من خلال تسخير البيانات لتحفيز الإبداع، والتي ستكون متاحة على الشاشة في دورة الألعاب الأولمبية ومن وراء الكواليس كما لم يحدث من قبل. سنرى أجهزة الاستشعار المثبتة على ملابس الرياضيين لتقييمهم من أبعاد مختلفة –من ناحية النظام الغذائي وأنماط النوم والركض وزوايا الجسم المثالية – وذلك لتمكين الرياضيين ليصبحوا رواداً بأدائهم البدني. لكن يقول “أوسين بولت” أنه لن يرتدي أي من ذلك، ويضيف: “لكي يكون لهذا الأمر تأثير ملموس، يجب أن تكون مصممة لتتناسب مع احتياجات كل مفصل من مفاصل جسم الرياضي”.

التوقع الثالث: لن تساوي أجهزة الاستشعار القابلة للارتداء تقنيات الطب المخصصة

على الرغم من الدعاية التي تحيط بأجهزة اللياقة الصحية مثل Jawbones وFitbits، إلا أن أجهزة الاستشعار القابلة للارتداء لن تحدث تأثيراً واسعاً في مجال الصحة الشخصية خلال العام المقبل. ومن أجل أن تتمكن هذه الأجهزة من تحقيق الرعاية الطبية الشخصية، سيحتاج المتخصصون في الرعاية الصحية للوصول المباشر إلى البيانات الصادرة عن هذه الأجهزة حول مرضاهم، لتفادي إضاعة الوقت قبل ظهور أي علامات مرضية مبكرة.
والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن الآن: هل سيتعاون مصنعو الأجهزة والأطباء لتصميم التطبيقات اللازمة لإدارة هذا الجانب؟ هل سيوافق العملاء بهذا النوع من الاطلاع المتواصل على بيانات مؤشراتهم الحيوية؟ من وجهة نظري، تمثل العقبة الثقافية حاجزاً أكبر من التكنولوجيا، ومن المؤكد بأنه لن تتم معالجة هاتين العقبتين وبالتالي لن تكون الرعاية الطبية الشخصية واقعاً ملموساً خلال عام 2016.

التوقع الرابع: شبكة الإنترنت الخفية: أداة إجرامية في عام 2015، ومصدراً أمنياً في عام 2016

ساهمت الثقافة الشعبية في عام 2015 في تعزيز أسطورة شبكة الإنترنت الخفية (Dark web)، وهي شبكة رقمية يستغلها المجرمون لبيع بضاعتهم غير المشروعة وإلحاق الأذى ببعض الأشخاص أحياناً. ومن منطلق رقمي، فإن هذه الشبكة خفية بالفعل نظراً لأنها غير مدرجة في محركات البحث المعروفة. لكن هذا سيتغير، لا يعني ذلك أنه يمكن لأحد منا استخدامها، ولكنها ستتحول لأداة تستخدم في أعمال إيجابية.
هل يعد هذا الرأي مبنياً على الحدس فقط؟ دعوني أوضح: تدرك معظم الشركات حالياً أن الخروقات الأمنية لا تمثل مسألة “لو كان ذلك أو لو لم يكن” ولكنها تمثل بالفعل “كيف يكون ذلك”. ولو اتفقنا جميعاً على هذا المفهوم، فإن الشركات سترحب بجميع التقنيات التي تحد من المخاطر. كيف ذلك؟ من خلال البحث عن البيانات المسروقة في الأماكن التي تخزن فيها البيانات بعد سرقتها: وهي الشبكة الخفية. ستتوافر الأدوات المعتمدة على البرمجيات القادرة على اكتشاف الشبكات الخفية بصفتها وسيلة لتحديد البيانات المسروقة وستنتشر في عام 2016. وفي نهاية المطاف، فإن استخدام هذه الأدوات من شأنه أن يقلل الخروقات الأمنية، ويزيد نسبة التلف في البيانات المسروقة. وبالقيام بذلك، ستكون الشركات قادرة على اتخاذ إجراءات تصحيحية بسرعة أكبر بكثير لحماية العملاء أكثر ممّا يستطيعون فعله اليوم، وكل ذلك بالاعتماد على الشبكة الخفية ذاتها.

التوقع الخامس: ستجلب تقنيات الواقع الافتراضي الملاعب الرياضية إلى غرفتك الخاصة

يمكنك شراء مجموعة منخفضة الثمن من نظارات الواقع الافتراضي وربطها مع هاتفك الذكي، ولكن من يقوم بذلك فعلاً؟ قد تكون الإجابة لا أحد. حسناً، ربما شخص آخر. في الواقع ليس هذا محور الحديث، إن ما أود قوله هو أن الابتكار التكنولوجي الذي يطور تقنيات الواقع الافتراضي سيسرع من وتيرة الواقع بالفعل مع كثير من الترفيه.
هل سبق لك أن تخيلت الذهاب لحضور حفل لموسيقى “الروك” والجلوس في المقعد الأول ومن ورائك الكواليس دون مغادرة غرفتك؟ في الواقع، سيحصل العملاء بدعم من شركة فيسبوك على تقنيات واقع افتراضي عالية الجودة وستسعى جميع الاتحادات الرياضية والترفيهية بالعمل على تحويل الملاعب الواسعة التي تتسع لـ 800 ألف متفرج إلى مقعد واحد فقط من خلال تطبيق التكنولوجيا الرقمية. ستقدم الفرق الرياضية والجهات المختصة أول مجموعة من الخبرات الواقعية تماماً، وذلك بنظرة شمولية لأرض الملعب من جميع الزوايا ومن داخل المقصورة الرئيسية، ومن الصفوف الأمامية. إذ يمكنك الاستمتاع كما لو كنت بأرض الملعب دون أن تغادر أريكتك.
في حين أننا ما زلنا نعتقد أن البث المباشر بتقنيات العالم الافتراضي ما زالت تتطلب مزيداً من الوقت عمّا سيقدم في عام 2016، إلا أن العروض الأولى ستبدأ في جلب انتباه الناس، بالإضافة إلى العديد من الحوافز، كما أنها فرصة تحصيل مبلغ 4.5 مليار دولار لدعم الرياضة والأنشطة الترفيهية والعلامات التجارية ، إلى جانب أنها وسيلة تمكن الأشخاص من تجنب دفع 15 دولاراً لشراء شطيرة الهوت دوغ، أو دفع مئة دولار للتمكن من اصطفاف السيارات في مكانها المخصص.

التوقع السادس: ستبتلع البرمجيات الحديثة جميع السيارات التي اعتدنا عليها

لا زلت أؤكد منذ بضع سنوات أن توليد الطاقة الكهربائية لا يعد الابتكار الجديد الأكثر إثارة للاهتمام في قطاع صناعة السيارات، بل إنها البرمجيات، و على وجه التحديد المشغلات الآلية باستخدام البرمجيات. تتسابق شركات صناعة السيارات الألمانية واليابانية بشكل استثنائي لتطبق على السيارات ما قامت شركة “أبل” بتطبيقه على الهواتف النقالة، وحيث أنني أمضيت بعض الوقت في تجربة تقنية “التشغيل  الآلي” لسيارة Tesla خلال قيادتي لها على الطريق السريع 101 المتجه إلى “كارمل”، فإنني مقتنع أكثر من أي وقت مضى بأن السيارات جميعها ستسير على نفس النهج، وسوف يتطور ذلك وبشكل سريع في عام 2016. لا أعني بهذا السيارة ذاتية القيادة فحسب، وإنما السيارة التي تتصل بشبكة “واي فاي” بمجرد دخولها إلى المرآب، والتي يمكنها مواكبة أحدث الميزات الجديدة، لتصبح أكثر ذكاء في كل مرة تقوم بقيادتها، وتستطيع التنبؤ باحتياجاتك قبل أن تحتاجها بالفعل. يعتمد كل هذا على ما تقوم به البرمجيات من تحليل و جمع البيانات. وفي السنوات العشر المقبلة، ستختفي نصف السيارات التي نعرفها ونشاهدها اليوم كما لو أن البرمجيات قد ابتلعتها.

هواوي تدهل الجميع و تنتقل الى المرتبة الثانية




تعتبر شركة هواوي هي ثاني شركة في سوق هواتف 

اندرويد ، حيث إنتقلت مبيعاتها من 3% في سنة 

2011 إلى 7.4% 2015  على الصعيد العالمي، حيث 

تهدف ان تقوم الشركة بتعزيز مساهمتها في السوق 

المغاربية إنطلاقا من شركائها الإعلاميين ، عن 

طريق طرح هواتف تناسب إختلاف القدرات الشرائية 

من هواتف عالية الجودة إلى هواتف متواضعة 

بتقنيات الإتصال الاخيرة مثل 4 جي لاتتعدى 100 

دولار . إضافة إلى تشجيع ودعم نظام اندرويد في 

البلدان العربية مثل المغرب ، الجزائر ، تونس 

و موريتانيا.

من جهة اخرى فشركة هواوي ومن خلال هاتفتها 

Huawei Mate 8 الذي سيتم الإعلان عنه في شمال 

إفريقيا اليوم تطمح إلى منافسة كبار الشركات 

مثل سامسونغ بهاتفها نوت 5 . وذلك من خلال 

تضمين معالج HiSilicon Kirin 950 من تصنيع نفس 

الشركة بكفائة عالية يضمن سرعة في التشغيل مع 

المحافضة على البطارية  التي تتعدى 4000mah  .

 من جهة فإن كميرا الهاتف الامامية والتي تصل 

إلى 16 ميغا رغم انها لاتصل إلى دقة الـ  4K من 

منافستها سامسونغ إلا ان الشركة تعلل ذلك بكون 

ان الـ Full HD هي كافية جدا في الوقت الراهن 

من اجل الحصول على جودة عالية في التصوير مع 

المحافظة على البطارية عكس تقنية FULL HD 

والتي تستنزف بشكل كبير البطارية . 

اليك لعبة الرعب التى تحول بيتك الى منزل اشباح


بسم الله الرحمن الرحيم 

و

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته



لقد قمت بانشاء هذه التدوينة رغبة في اطلاعكم 

على لعبة 

night terrors

وهذه اللعبة هذفها تحويل بيتك واي بيئة الى 

جحيم يعم بالاشباح والرعب حيث يجب عليك ان تنقد 

الفتاة والبقاء على قيد الحياة 

قبل فتح اللعبة يجب وضع سماعات الرأس واطفاء 

الانوار 

و بعدها فتح اللعبة  عند فتحها ستستخدم 

الكاميرا و الفلاش وتبدأ بالتنقل في ارجاء 

المنزل لتشاهد الصور وانقاد الفتاة 

وهنا يبدأ التحدي 


سيتم اطلاق اللعبة رسميا في الاندرويد و ios عند 

نجاح تمويلها 

توصية : هاتف lenovo A2010 بعض المواصفات و الميزات

السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته 

اليوم مرحبا بكم مجددا ضيوفا عندنا في مدونة سي سو للمعلوميات 

 سنقدم لكم اليوم بعض مواصفات و ميزات الهاتف الذي صنع من طرف شركة lenovo 

تحت اسم lenovo A2010



الهاتف صراحة جميل صراحة من حيث المظهر الخارجي و انيق 

يتوفر على كاميرا خلفية 5 ميغا بيكسل و كاميرا امامية 2 ميغا بيكسل 

لديه ثلاث ازرار جانبية ازرار الصوت و زر التشغيل و ايقاف التشغيل 

يحتوي على معالج 1.0 جيجا هرتز وهو مقبول نوعا ما 

ذاكرة التخزين العشوائي ( ram ) تبلغ 1 جيجا بايت مقبولة 

و 8 جيجا بايت ذاكرة التخزين الداخلية( rom ) 

يقبل بطاقة ذاكر  32 جيجا بايت

بطارية بتتوتر 2000 ميلي امبير في الساعة افضل من بطارية الايفون 

ويعمل بنظام الاندرويد 5.1 

يتوفر على شريحتي اتصال  dual micro sim

مع شبكة اتصال الجيل 4

يأتي مع الهاتف 

صماعات 

شاحن و كابل usb 

بالاضافة الى دليل الاستخدام 

يصنف هذا الهاتف من الهواتف القوية 

يبلغ ثمنه في الاسواق الجزائرية حوالى 

13000.00 دج 




شركة سامسونغ تطلق هاتفها الذكي Galaxy A9 Pro بميزات مرعبة



أعلنت شركة سامسونغ رسميا عن إطلاقها لهاتف ذكي 

جديد و هو Galaxy A9 Pro هو النسخة الأحدث من 

طرازات هواتف غالاكسي A9 مع مميزات تقنية أكثر 

قوة من الطراز السابق.

هذا الهاتف القنبلة اتى بمميزات كثيرة بينها 

شاشة Super AMOLED بدقة Full HD 

 بقياس 6 بوصات 

 معالج Snapdragon 

652 من كوالكوم مدعوما بـ 4 جيغا كسعة لذاكرة 

الوصول العشوائي

و 32 جيغا كسعة للتخزين الداخلي 

بالإضافة إلى كاميرتين 

الأولى في الواجهةالخلفية بدقة 16 ميغابيكسيل

و الثانية في الواجهة الأمامية بدقة

8 ميغابيكسيل.

هذا الهاتف من اروع الهواتف 


كما ان هذا الهاتف اتى ببطارية تصل سعتها 

الى  5000mAh

مع تقنية الشحن السريع

اما نظام التشغيل فهو اندرويد 6.0.1


اسرار اهتمام الشركات العالمية ببيانات المستخدمين ولماذا لا يمكن إيقاف ذلك


تقوم العديد من الشركات العاملة في المجال التقني مثل فيس بوك وجوجل وغيرها من الشركات التي تقوم ببيع الأجهزة المتصلة بالإنترنت أو توفير الخدمات عبر الإنترنت بتتبع عملائها
إلى حد ما.
وخضعت العديد من شركات الإنترنت للتدقيق مراراً وتكراراً حول هذا الموضوع، بحيث وصل الأمر في بعض الأحيان إلى رفع دعاوى قضائية في المحاكم حول سوء إدارة البيانات الخاصة بالمستخدمين من قبل تلك الشركات.
وازداد إهتمام المستخدمين في مجال حماية البيانات الرقمية بشكل عام خلال السنوات القليلة الماضية، وذلك في أعقاب التسريبات التي قام بنشرها إدوارد سنودن.
ويمكن توضيح الأمر بشكل مبسط بان شركات الإنترنت بحاجة إلى بيانات المستخدمين في سبيل تحسين استهدافها لهم عبر الإعلانات من خلال معرفة ما يحب ويكره المستخدم بشكل عام.
لتقوم لاحقاً بتقديم إعلانات تستهدف المستخدمين بشكل أكبر وتدفعهم للنقر عليها.
وتقوم الشركات بالمقابل بتوفير العديد من الخدمات بشكل مجاني عبر الإنترنت والتي تفيد المستخدم وتتحول إلى إدمان مثل فيس بوك وجوجل.
وتحاول تلك الشركات كسب المال بشكل مباشر من المعلنين، ليضع المعلنون نصب عينيهم إمكانية بيع منتجاتهم للمستخدمين بعد استدراجهم عن طريق الإعلانات التي تستهدفهم.
ويظهر الجانب المظلم في القصة عن طريق استخدام وكالة الأمن القومي الأمريكي لشركات الإنترنت في سبيل جمع كميات هائلة من البيانات حول المستهلكين.
وتقوم العديد من شركات الإنترنت في الوقت الحاضر بالترويج للمنتجات المشفرة والمحمية وتكافح من أجل الحفاظ على خصوصية وأمن مشتركيها، وغالبا ما تكون غير مستعدة لتبادل البيانات مع الوكالات الحكومية على الأقل ليس من دون أمر قضائي.
وتعتبر الطريقة الوحيدة للهروب من جمع البيانات هي التخلي عن تلك الخدمات بشكل كامل، إلا ان استخدام منتجات جوجل وفيس بوك أمسى جزء أساسي من نمط حياة الكثير من المستخدمين.
ويمكن تلخيص الأمر بان متابعة استعمال خدمات جوجل وفيس بوك يعني استمرار قيامهم بجمع المعلومات، ويجب على المستخدم في المقابل وفي حال عدم قدرته التخلي عن تلك الخدمات الاعتماد على وسائل مختلفة لحماية خصوصيته أثناء تصفح شبكة الإنترنت.

جوجل تفاجئ المطورين باطلاقها النسخة التجريبية لـ Android Nutella


بعدما اصدرت شركة جوجل عدة اصدارات لنظام 

الاندرويد منها افضلها 5.0 loli pop  



و يأتي بعده 6.0 machmalo



الآن فاجأتنا باطلاقها للاندرويد 7.0 تحت اسم 

Android N
(nutella) 



قد اطلقت هذة النسخة التجريبية ليجربها 


المطورون و يبدو آراءهم فيها 

وهذه قائمة الهواتف الداعمة للنظام 

 Nexus 6P
 Nexus 5X
      6 Nexus  
 التابلت Pixel C   

و هذه بعض التعديلات و الميزات التي اتت بها 

-خاصية النوافذ المتعددة


-تحسين في خاصية Doze لتوفير البطارية

-data server للتحكم في بيانات الانترنت 

-شريط الاعدادات 


-خاصية حجب المكالمات 

-يدعم عدة لغات 

-يتوفر على vpn

-يتوفر على  برنامج OpenGL ES 3.2 ™ API

ومن اراد تجربة  نسخة أندرويد N للمطورين تفضلو بالدخول للموقع 

الموقع : ANDROID N


جميع الحقوق محفوظة لمدونة سي سو للمعلوميات 2016